منتديات بهجة النفوس الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي اسلامي على مذهب اهل السنة والجماعه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
shaban
الإدارة
الإدارة
shaban


عدد المساهمات : 17315
نقاط : 26579
تاريخ التسجيل : 20/11/2011
العمر : 45

أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Empty
مُساهمةموضوع: أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة)   أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 08 فبراير 2012, 2:51 pm

إنها أمانة عظيمة

أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Version4_smartboy_340_309_




حقيقة الأمانة ومفهوم الرعاية:

قال سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [الأنفال: 27]، وقال صلى الله عليه وسلم: (إن الله سائل كل راعٍ عما استرعاه؛ أحفظ أم ضيع؟ حتى يسأل الرجل عن أهل بيته) [صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، (1966)].
كلنا ـ معشر المربين ـ نقرأ هذه الآية ونتمعن في هذا الحديث فنشعر بالمسئولية والأمانة تجاه أولادنا، ولكن ما هذه المسئولية؟ وما حقيقة هذه الأمانة؟ وما مفهوم هذه الرعاية؟ الإجابة ربما تختلف كثيرًا عند أغلب من يقوم بالعملية التربوية؛ سواء في الأسرة أو في المدرسة أو في أي مؤسسة من المؤسسات التربوية.
إن من قصر النظر وضآلة الفهم أن يظن المربي أن الأمانة والرعاية محصورتان فقط في تربية الأولاد التربية الدينية السليمة، وتعليمهم الأخلاق الحسنة، أو في السعي لكفايتهم في المأكل والملبس والمسكن، وينسى كثير من المربين جوانب أخرى كثيرة متعلقة بالتربية، تدخل أيضًا في جانب الأمانة والرعاية.
إن المربي الذي يربي لنا طفلًا ضعيف الشخصية قد قصَّر في الأمانة، والمربي الذي ينتج لنا طفلًا خامل العقل قصَّر في الأمانة، والمربي الذي يخرِّج لنا طفلًا مسلوب الإرادة أيضًا قصَّر في الأمانة.
إن المربي الذي يقدِّم لنا طفلًا حافظًا لكتاب الله ولكنه لا يتأدب بآدابه قصَّر في الأمانة، والمربي الذي يقدِّم لنا طفلًا كريم الأخلاق وجميل الصفات ولكنه متأخر في دراسته قد قصَّر هو الآخر في الأمانة، كما أن المربي الذي يربي لنا طفلًا واثقًا من نفسه ناجحًا في حياته ولكنه لا يصلي قد قصَّر هو الآخر في الأمانة.
إذًا؛ فلابد أن نحرر معنى الأمانة بمفهومها الشامل، وأن نحرر معنى الرعاية بمفهومها الواسع الذي يشمل كل جوانب تربية الطفل الإيمانية والخلقية والنفسية والاجتماعية والجسمية، وأن نتعامل مع الطفل ككيان متكامل له عقل وروح وجسد.
إن من أسباب عدم وضوح مفهومي الأمانة والرعاية لدى كثير من المربين هو غياب النموذج وفقدان الدليل.
لا للعشوائية في التربية:
لقد تعوَّد المربون أن يمارسوا التربية بطريقة عفوية، ومن غير تخطيط مسبق، بل إن أغلب ممارساتهم التربوية لا تتعدى أن تكون ردود أفعال وتصرفات موقفية، أي أنهم يمارسون "التربية الموقفية"، والتي تعتمد على التركيز فقط على حل المشكلة الحالية، وإزالة مظاهر السلوك السيئ، بغض النظر عن دوافع هذا السلوك أو البحث في تأثير أسلوب التربية المستخدم على عقلية ونفسية الطفل.
والآباء يستخدمون هذه الطريقة في التربية بسبب غياب الدليل وفقدان النموذج، فتتحكم عوامل أخرى في التربية غير النموذج والخطة المحكمة؛ ومن هذه العوامل:

1. الذكريات السلبية:

فقد يكون بداخل المربي بعض الذكريات السلبية القاسية، خاصة بالطريقة التي تربَّى بها؛ هل كان يتعرض للصفع أم لا؟ هل كان والده يحبسه في غرفته؟ هل كان والده يعاقب الأولاد كلهم بسبب ذنب اقترفه أحدهم تبعًا لمبدأ السيئة تَعُم؟!
فقد يكون المربي عزم على تجنب كل هذه الطرق سواء أكانت صحيحة أو خاطئة؛ وبالتالي فهو يربي أولاده بخلاف الطريقة التي تربى بها؛ لأنه يظن أن أباه كان مخطئًا في تربيته.
وهذه الطريقة في التفكير قد تكون سليمة إذا أراد المربي أن يتجنب زلات والده التي وقع فيها معه، فلا يكرر نفس الخطأ مرة أخرى مع أولاده، ولكن الخطأ أن يصدر من الطفل سلوك سلبي ولا يتفاعل الأب مع هذا السلوك لمجرد أن أباه كان يتفاعل مع ذلك السلوك؛ ونتيجة لهذه المخالفة المطلقة للمسلك التربوي الذي تربى به الوالد في صغره ـ حتى وإن كان إيجابيًّا ـ لا يتعلم الطفل السلوك الحسن ويظل على سلوكه السيئ.

2. استنساخ السلوك التربوي:

وعلى الوجه المقابل للصورة السابقة، تأتيك صورة المربي الذي يفخر بأبيه وأمه وتربيتهم له وللأجيال السابقة، ويرغب المربي في تنفيذ نفس أسلوب الأب والأم في التربية، ويعد ما سواه هو الخطأ بعينه، وأن تقليدهم في خطئهم وصوابهم هو عين الصواب لأنهم كانوا الأكثر خبرة، والأكبر سنًّا، والأعمق فهمًا، وهكذا يقلِّد الأب والده في نمطه التربوي، وتقلِّد الأم والدتها في نمطها التربوي، وتكون التربية على غرار التربية السابقة بخطئها وصوابها.
وهذا الأسلوب قد يكون جيدًا إذا ما كنا نريد الاستفادة من خبرة الآباء في التربية وتجاربهم الناجحة، ونأخذ نقاط التميز في تربيتهم لنا، ولكن الخطأ كل الخطأ أن نجعلهم معيار الصواب مطلقًا؛ ذلك لأنهم في النهاية بشر معرَّضون للخطأ، وليس من المعقول أن نتابعهم على أخطائهم.

3. اختلاف القناعات والأساليب التربوية بين الأبوين:

فما يراه الأب سلوكًا سيئًا قد لا تراه الأم كذلك، وما تراه الأم سلوكًا سيئًا قد لا يراه الأب كذلك؛ وذلك بسبب اختلاف الأسس والأساليب التي تربى عليها كلٌّ منهما، وهذا يكون سببًا للشقاق بين الزوجين، واندلاع الصراعات بينهما أمام الطفل، فيرى الطفل بعدها أنه السبب في المشاكل التي تحدث بين أبيه وأمه.

4. المداخلات السلبية من الآخرين:

سواء أكانت من الجد، أو الجدة، أو العم، أو العمة، أو الخال، أو الخالة، كل على حد سواء، فالكثير منهم لا يتوانى عن التعليق وإبداء رأيه فيما يظن أنه الحل الصحيح، وسواء أكان هؤلاء الأشخاص ـ أصحاب النية الحسنة ـ من أقارب الطفل أو من الأصدقاء أو الغرباء، فسوف يكون لتدخلهم أثر كبير علينا وعلى طفلنا بلاشك.

5. التعميم الناتج عن الأمية التربوية:

فكثير من الآباء يعتمد مبدأ التعميم في التعامل مع السلوكيات السيئة التي تصدر من الطفل، فلا يفرِّق بين الخطأ لأول مرة، وبين الخطأ المتكرر أو المعتاد، ولا يفرِّق بين الخطأ العمد وبين الخطأ غير المقصود، ولا يفرِّق بين المراحل السنية المختلفة، ولا بين الذكر والأنثى، ولا بين العنيد والمطيع.
فيستوي عند كثير من الآباء تغيير السلوك السيئ لدى الأطفال في كل هذه الحالات، ويتصرف من مبدأ التعميم، والحقيقة أن هذا المبدأ فيه ظلم كبير؛ وبالتالي يكون له تأثير على استجابة الطفل لتغيير سلوكه السيئ.

6. الافتقار إلى فن التغاضي:

إن ابن العشرة أشهر الذي يستمتع بإلقاء الأشياء من فوق الكرسي؛ سرعان ما سوف يكبر ويبلغ الشهر الثامن عشر، ويصبح قادرًا بما يكفي على فهم السلوكيات الخاطئة.
ولذلك؛ فإن التحدي الذي يواجهه الأهل هو تحديد الوقت المناسب لتشجيع الأبناء على اتباع السلوك النموذجي، وتعلم فن التغاضي عن السلوكيات التي يفعلها الطفل في مقتبل عمره؛ لأنه في هذه المرحلة لا يعي أنه يرتكب سلوكًا سيئًا، ولذلك لابد من الصبر الشديد على الطفل في هذه المرحلة وعدم كبت حريته، مع مراعاة المحافظة على سلامته.

7. الاهتمام بنظرة المجتمع:

ونحن حين نسعى لتقويم سلوكيات أطفالنا كثيرًا ما يختلف معنا الآخرون في المجتمع؛ نظرًا لأن هذا التعديل لا يتفق وعاداتهم، فمثلًا: تعويد الطفل على الاستئذان قبل الدخول على الناس، قد يقولون: (لا تعقدوا الطفل، الأمر أهون من ذلك، إنه لا يزال صغيرًا)، ولكن الصواب أن نقف في وجه العادة السيئة التي استقرت في المجتمع، ونعلِّم أبناءنا السلوك الصحيح، ولا نحيد عن ذلك تأثرًا بكلام الآخرين.

8. اقتران التوجيه بالغضب:
ومن ضمن الأخطاء التي يقع فيها كثير من الآباء الفضلاء؛ أنهم يعلِّمون أبناءهم السلوك الحسن في لحظة غضبهم، فيكون هذا التوجيه مصحوبًا بالصراخ ورفع الصوت والعبوس والضرب والسب في بعض الأحيان، وكل هذا يقبِّح لدى الطفل السلوك الحسن ويجعله أمرًا غير مستساغ؛ لأن الرابط الذي يكون في عقله الباطن مع السلوك الحسن هو الضرب والصراخ والعقاب.
(ومن هنا؛ كان لابد من الفصل بين تعليم السلوك الحسن وبين العقاب، بل إن العقاب لا يأتي إلا بعد التعليم، لأن هذا هو الإنصاف، فيعاقَب الطفل إذا عرف الصواب ثم لم يلتزمه بعد ذلك، أما أن يعاقَب الطفل على الخطأ الذي لا يعرفه فهذا محض الظلم) [دليل الآباء الحائرين لإيقاف سلوكيات الطفل السيئة، كات كيلي، ص(65) بتصرف].
وهكذا أصحبت التربية العفوية عبارة عن تنفيس للآباء عن الضغوط التي يتحملونها لا أكثر، وعلاج مؤقت للمشكلة؛ لأنها تعتمد على أسلوب المسكنات التربوية وتنشغل بمظاهر السلوك لا بدوافعه.
(وإذا أراد الآباء لنار السلوكيات السيئة أن تنطفئ، فإن لذلك سبيل واحد هو التوقف عن التوبيخ والصراخ، والبداية في طريقة أخرى للعلاج ـ فلا تُصحِح الأخطاء عبر التحقير والتشهير والسخرية، ولا تعطي محاضرات التوبيخ والغضب، ولا الضرب أيضًا ـ هذه الطريقة الجديدة تكون عبر الفهم لدوافع تلك السلوكيات السيئة وما وراءها) [اللمسة الإنسانية، محمد محمد بدري، ص(133)].

ورقة عمل:

ـ لابد أن تتفق أنت وزوجتك على رؤية في تربية أولادك، فلا يحكمك العفوية والتلقائية في رسم تلك الورقة البيضاء، وهذه الأمانة العظيمة.
ـ لا تتعمل برد الفعل مع سلوكيات أبنائك، ولتفكر في كل أمر تفعله في التعامل مع سلوكياتهم وأخطائهم حتى لا تفعل شيئًا قد تندم عليه فيما بعد.
ـ لا تتأثر بالعوامل الخارجية، فما يراه صديقك مناسب في تعديل سلوك ابنه، قد لا يتناسب مع تعديل سلوك ابنك أنت، فالأشخاص يختلفون بطبائعهم، وما يؤتي ثماره مع طفل قد يعود بالسلب على طفل آخر.

المصادر:

· اللمسة الإنسانية، محمد محمد بدري.
· دليل الآباء الحائرين لإيقاف سلوكيات الطفل السيئة، كات كيلي.

بقلم : عمر السبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shmmmm.forumarabia.com
????
زائر




أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة)   أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 08 فبراير 2012, 2:57 pm

أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) 12887440865
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
shaban
الإدارة
الإدارة
shaban


عدد المساهمات : 17315
نقاط : 26579
تاريخ التسجيل : 20/11/2011
العمر : 45

أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة)   أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 08 فبراير 2012, 4:33 pm

شكرا لمرورك بسمة

وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shmmmm.forumarabia.com
 
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أطفالنا - (حقًا إنها لقصة عظيمة)
» أمانة الكلمة وأزمة العقل المسلم
» أمانة حزب النور بالجيزة تعلن دعم وتأييد "أبو إسماعيل" للرئاسة
» مجلس استشارى أم أمانة سياسات مبارك؟ - ( وائل قنديل)
» **اللسان نعمة عظيمة**

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بهجة النفوس الاسلامية :: اقسام الاسرة والمجتمع :: الاسرة والمجتمع-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» رسائل للروح
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 12 أغسطس 2020, 8:49 pm من طرف shaban

» استمع للشيخ حسن صالح صاحب الصوت الجميل
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالخميس 30 نوفمبر 2017, 3:25 pm من طرف احمد المصرى

» الرجوع الى القران الكريم
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالخميس 30 نوفمبر 2017, 3:07 pm من طرف احمد المصرى

» هذا الطفل يقوم الليل
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالخميس 24 أغسطس 2017, 2:59 am من طرف shaban

» روائع الاعجاز النفسي - من أسرار السعادة
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالثلاثاء 08 أغسطس 2017, 2:09 am من طرف shaban

» الوسائل النبوية فى كسب قلوب البرية(7)
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالإثنين 07 أغسطس 2017, 10:41 pm من طرف shaban

» تفسير القران الكريم للشيخ ابو بكر الجزائرى
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 01 فبراير 2017, 5:37 pm من طرف احمد المصرى

» عشرة نساء لا ينساهن الرجل
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأحد 29 يناير 2017, 8:19 am من طرف shaban

» الالتزام بمنهج اهل السنه
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2016, 5:51 pm من طرف احمد المصرى

» التلاوة التى هزت أركااااان الهند (2016) شيئ يفووووق الخياااال لملك المقامات وقارئ شباب العالم الاول
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2016, 5:47 pm من طرف احمد المصرى

» فديو للشيخ ابو اسحاق الحوينى
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2016, 5:43 pm من طرف احمد المصرى

» لكل قاتل قتله
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالخميس 08 ديسمبر 2016, 11:58 pm من طرف احمد المصرى

» الصلاة على النبى صل الله عليه وسلم
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالجمعة 14 أكتوبر 2016, 2:50 pm من طرف احمد المصرى

» الاعجاز فى القران الكريم
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالجمعة 14 أكتوبر 2016, 2:09 pm من طرف احمد المصرى

» لا ادرى
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 06 يناير 2016, 5:34 pm من طرف احمد المصرى

» الحديث الثانى من الاربعين النوويه
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 06 يناير 2016, 4:31 pm من طرف احمد المصرى

» معا لنصرة المسجد الاقصى وتحريره
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2015, 2:46 am من طرف احمد المصرى

» تحكيم شرع الله
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2015, 12:41 am من طرف احمد المصرى

»  تحكيم شرع الله عزوجل
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالثلاثاء 29 ديسمبر 2015, 11:56 pm من طرف احمد المصرى

» القدس رمز الأمة
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) I_icon_minitimeالثلاثاء 24 نوفمبر 2015, 5:49 pm من طرف احمد المصرى

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
shaban - 17315
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
اريج الجنة - 5330
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
محمد - 2800
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
الشافعي - 1989
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
زهرة الفردوس - 281
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
الرحال - 163
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
محمد احمد غيث - 130
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
هايدي - 116
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
احمد المصرى - 61
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
معتز - 50
أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_rcap1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Voting_bar1أطفالنا - ( إنها أمانة عظيمة) Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

.: عدد زوار المنتدى :.

ضع اميلك ليصلك كل ما هو جديد:

لا تنسى الضغط على رابط التفعيل فى بريدك لاتمام الاشتراك

منتديات بهجة النفوس الاسلامية

[جميع ما يطرح في منتديات بهجة النفوس الإسلامية لا يعبر عن رأي الإدارة بالضروري ،وإنما يعبر عن رأي الكاتب ]

للتسجيل اضغط هـنـا

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More