منتديات بهجة النفوس الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي اسلامي على مذهب اهل السنة والجماعه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1))

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Empty
مُساهمةموضوع: خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1))   خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالجمعة 27 يوليو 2012, 2:50 am

كيف تكون الهجرة إلى الشيطان؟

لفضيلة الأستاذ الدكتور محمد راتب النابلسي




الحمد لله نحمده ، ونستعين به ، ونسترشده ، ونعوذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، إقراراً بربوبيته ، وإرغاماً لمن جحد به وكفر ، وأشهد أن سيدنا محمداً صلى الله عليه وسلم رسول الله سيد الخلق والبشر ، ما اتصلت عين بنظر أو سمعت أذن بخبر ، اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد ، وعلى آله وأصحابه ، وآل بيته الطيبين الطاهرين ، أمناء دعوته ، وقادة ألويته ، وارضَ عنا وعنهم يا رب العالمين .





أيها الأخوة الكرام ، أطلت علينا ذكرى هجرة النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذه الذكرى من أخطر أحداث الدعوة إلى الله ، لأن الهجرة حركة وما لم تتحرك من مكان إلى آخر ، من أصدقاء إلى آخرين ، من معصية إلى طاعة ، من ضياع إلى هدى ، فلا قيمة لإيمانك إطلاقاً ، والدليل :



﴿ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا (72) ﴾

( سورة الأنفال)

الهجرة حركة ، حركة نحو الحق ، حركة نحو أهل الحق ، حركة نحو العمل الصالح ، حركة نحو العبادة ، حركة نحو منابع الخير .





أيها الأخوة الكرام ، تتميز حياة النبي صلى الله عليه وسلم عن حياة العظماء من القادة والمصلحين بأن حياته صلى الله عليه وسلم بكل ما فيها من أقوال ، أو أفعال ، أو إقرار، أو مواقف ، تعد قدوةً وتشريعاً ، فقد عصمه الله جلّ جلاله عن الخطأ في أقواله ، وفي أفعاله ، وفي مواقفه ، فهو لا ينطقُ عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ، لذلك أمرنا الله جلّ جلاله بالأخذ عنه ، قال تعالى :



﴿ وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ .

( سورة الحشر الآية : 7 )

بل إن الله جلّ جلاله جعل اتباع النبي صلى الله عليه وسلم دليل محبته ، قال تعالى :



﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ .

(سورة آل عمران)







لهذا كان للنبي صلى الله عليه وسلم مهمتان كبيرتان ، مهمة التبليغ والتبيين ، قال تعالى :



﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنْ النَّاسِ ﴾ .

( سورة المائدة الآية : 67 )

المهمة الثانية مهمة القدوة والأسوة ، قال تعالى :



﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) ﴾ .

( سورة الأحزاب )







أيها الأخوة المؤمنون في كل مكان ، إن الظروف التي أحاطت بالنبي صلى الله عليه وسلم ، والأحداث التي واجهها ، هي ظروفٌ وأحداثٌ خُلقت ، وقُدرت بعنايةٍ تامة ، ولحكمةٍ بالغة ، ليقف النبي صلى الله عليه وسلم منها الموقف الكامل الذي ينبغي أن يقفه الإنسان ليؤكد إنسانيته ، وليحقق غاية وجوده ، إن هذه الظروف وتلك الأحداث من شأنها أن تكرر بسبب أن طبيعة النفس واحدة ، قال تعالى :



﴿ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا (189)﴾ .

( سورة الأعراف الآية : 189 )

وبسبب أن معركة الحق والباطل ، والخير والشر ، والإيمان والكفر ، معركة قديمة ومستمرة ، وأن الإنسان هو الإنسان في أي زمان ومكان ، و أنه يكرر نفسه في ارتفاعه وانحطاطه ، في قوته وفي ضعفه ، في إيمانه وفي كفره ، لذلك أيها الأخوة كان موقف النبي صلى الله عليه وسلم من الظروف التي أحاطت به ، ومن الأحداث التي واجهته ، هو الموقف الذي يريدنا الله أن نقفه إذا أحاطت بنا مثل تلك الظروف ، أو واجهتنا مثل تلك الأحداث .





الإنسان فطر على حبّ الأرض التي وجد فيها ، والتعلق بالمعالم التي لابست نشأته ، حينما ينتزع الإنسان من بيته الذي ترعرع فيه ، ويخرج من أرضه التي أحبها ، تتمزق نفسه ، ويعظم همُّه ، وربما آثر الموت على هذا الخروج الذي هو اقتلاع من جذوره ، لذلك أشارت الآية الكريمة إلى هذه الحقيقة بقوله تعالى :



﴿ وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ (66)﴾ .

( سورة النساء ) .

هذا من جهة ، ومن جهة ثانية ، الإنسان مكلفٌ أن يعبد الله تعالى من خلال التعرف عليه ، ومن خلال التعرف على منهجه ، ومكلف أن يعبد الله عز وجل من خلال أدائه فروض العبودية ، من صيام ، وصلاة ، وحج ، ومن خلال التزامه بالأمر ، والنهي ، ومن خلال الأعمال الصالحة التي هي ثمن سعادته في الآخرة الأبدية ، قال تعالى :



﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ .

( سورة الذاريات )



﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ .

( سورة البقرة )

هاتان الحقيقتان ، حقيقة تعلق الإنسان بأرضه وحقيقة العبودية لله عز وجل كيف نوفق بينهما ؟





أيها الأخوة الكرام ، إذا وُجد في أرض حالت قوى الشر فيها بينه وبين أن يستجيب لنداء فطرته في عبادة ربه ، وحالت بينه وبين أن يصغيَ لصوت العقل في تطبيق منهج خالقه ، وكان هذا الإنسان من الضعف بحيث لا يستطيع أن يقنع هذه القوى بالكف عنه، ولا أن يقف في وجهها فيلزمها بالرجوع للحق ، ماذا يفعل ؟ أيخسر سعادته الأبدية من أجل النوازع الأرضية ؟ قال تعالى دققوا أخطر آية في الهجرة :



﴿ إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (97) ﴾

( سورة النساء )

فأي مكان بذلت جهدك في إقناع الآخر أن يعود إلى الحق فلم تستطع ، أي مكان حال بينك وبين أن تعبد الله ، ينبغي أن تغادره ، هذا هو الجواب الفيصل ، لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق .

لذلك تُعَلِمنا الهجرة أولاً إن الإنسان إذا تنازعت فيه النوازع الأرضية ، والنـداءات السماوية عليه أن يُؤثِر الجانبَ الأسمى والأبقى ، فلا أحدٌ يستطيع أن ينجيه من عذاب الله ، ولا عذر له فيما يرديه .







1 ـ الهجرة هجران للباطل و انتماء للحق و انتقال من دار الكفر إلى دار الإسلام :

إن الهجرة في حقيقتها موقفٌ نفسي قبل أن تكون رحلة جسدية ، إنها هجران للباطل وانتماء للحق ، إنها ابتعاد عن المنكرات ، وفعل للخيرات ، إنها ترك للمعاصي ، وانهماك في الطاعات ، إنها فضلاً عن كل ذلك انتقالٌ من دار الكفر إلى دار الإسلام ، قال عليه السلام فيما رواه البخاري ومسلم ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما : (( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه)) .

[ متفق عليه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ]

فإذا كان باب الهجرة من مكة إلى المدينة قد أُغلق بعد الفتح ، لقول النبي علية الصلاة والسلام :

((لا هجرة بعد الفتح)) .

[ البخاري و مسلم عن ابن عباس]

باب الهجرة مفتوحٌ بين كل مدينتين تشبهان مكة والمدينة زمن الهجرة ، و أبواب الهجرة من مجتمع الكفر إلى مجتمع الإيمان مفتوحةٌ على مصاريعها إلى يوم القيامة ، بل إن عبادة الله في زمن كثرت فيه الفتن ، واستعرت فيه الشهوات ، وعمَّ فيه الفساد ، إن عبادة الله المخلصة الصادقة في هذه الأجواء الموبوءة تُعد هجرة خالصة إلى الله ورسوله ، في زمن الفتنة ، في زمن الكاسيات العاريات ، في زمن يصدق فيه الكاذب ، في زمن يكذب فيه الصادق ، في زمن يؤتمن فيه الخائن ، في زمن يخون فيه الصادق والمخلص ، في مثل هذا الزمن :

((عبادة في الهرج - في الفتن - كهجرة إلي)) .

[ رواه مسلم والترمذي عن معقل بن يسار]

أن تعبد الله وأنت في بلدك والفساد من حولك ، والفسق والفجور من حولك ، والكذب والدجل من حولك ، والصادق يكذب والكاذب يصدق ، والأمين يخون والخائن يؤتمن، في زمن يذوب فيه قلب المؤمن مما يرى ولا يستطيع أن يغير ، في زمن كثرت الضلالات واختفت الطاعات ، وأمر بالمنكر ونهي عن المعروف ، في زمن أصبح المعروف منكراً والمنكر معروفاً ، في هذا الزمن :

((عبادة في الهرج كهجرة إلي)) .

[ رواه مسلم والترمذي عن معقل بن يسار]

هذا الدرس الأول .

2 ـ استحقاق التأييد الإلهي في استجماع أسباب الهجرة وتوفير وسائلها :

أما الدرس الثاني تعلمنا الهجرة من خلال الخطة المحكمة التي رسمها النبي صلى الله عليه وسلم ، أن استحقاق التأييد الإلهي لا يعني التفريط قيد أنملة في استجماع أسبابه ، وتوفير وسائله ، لقد وضع النبي صلى الله عليه وسلم لهجرته خطةً محكمةً ، حيث كتم تحركه تضليلاً للمطاردين ، واستأجر دليلاً ذا كفاءة عالية ، واختار غار ثور الذي يقع جنوب مكة لإبعاد مظنة الوصول إليه ، وحدد لكل شخص مهمة أناطها به ، فهناك واحد لتقصي الأخبار ، وآخر لمحو الآثار، وثالث لإيصال الزاد ، ثم إنه بعد كل ذلك كلف سيدنا علياً كرم الله وجهه أن يرتدي برده ، ويتسجى على سريره ، تمويهاً على المحاصرين الذين أزمعوا قتله .







السؤال لمَ لم ينقل ربنا جلّ جلاله نبيه على البراق من مكة إلى المدينة ؟ أراد الله أن نتعلم من النبي أن الموقف الكامل أن تأخذ بكل الأسباب وكأنها كل شيء ثم نتوكل على الله وكأنها ليست بشيء ، ولم يدعْ النبي مكاناً للحظوظ العمياء ، لقد اتخذ الأسباب ، وكأنها كل شيء في النجاح ، ثم توكل على رب الأرباب ، لأنه لا قيام لشيء إلا بالله ، إن هذه التدابير التي اتخذها النبي صلى الله عليه وسلم على كثرتها ، ودقتها ، ليست صادرةً عن خوف شخصي ، بل كانت طاعة لله عن طريق الأخذ بالقوانين التي قننها الله ، وبالسنن التي سنّها الله ، وتشريعاً لأمته من بعده ، ثم إنه في الوقت نفسه ، وهذه حقيقة خطيرة ، لم يعتمد عليها اعتمد على الله ، بدليل أنه كان في غاية الطمأنينة حينما وصل المطاردون إليه ، وما زاد عن أن قال لسيدنا أبي بكر : " يا أبا بكر ما قولك باثنين الله ثالثهما ".

حينما فهم المسلمون الأوائل التوكل على الله هذا الفهم الصحيح ، بهذه الطريقة رفرفت راياتهم في مشارق الأرض ومغاربها ، واحتلوا مركزاً قيادياً بين الأمم والشعوب ، واليوم إذا أراد المسلمون أن ينتصروا على أعدائهم وما أكثر أعدائهم ، وأن يستعيدوا دورهم القيادي بين الأمم ، لينشروا رسالة الإسلام الخالدة ، رسالة الحق والخير والسلام ، إذا أراد المسلمون ذلك فعليهم أن يستوعبوا جيداً هذا الدرس البليغ الذي علمنا إياه رسول الله صلى الله عليه وسلم من خلال هجرته ، ونحن إذ نحتفل في هذه الأيام بذكرى هجرته صلى الله عليه وسلم ينبغي أن نستوعب هذه الدروس فنحن في أمس الحاجة إليها .

أيها الأخوة ، ملخص القول أن التوكل هو الأخذ بالأسباب من دون الاعتماد عليها، وافتقارٌ إلى تأييد الله ، وحفظه ، وتوفيقه من دون تقصير في استجماع الوسائل ،هذا هو الدرس الثاني .

3 ـ من يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مُراغماً كثيراً وسعةً :

ثالثاً ، وتعلمنا الهجرة ثالثاً من خلال النتائج الباهرة التي حققها المهاجرون ، أنه من يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مُراغماً كثيراً وسعةً ، تُيَسر أموره ، يحفظه الله عز وجل ، يوفر الله له حاجاته ، وأنه ما ترك عبد شيئاً لله إلا عوضه الله خيراً منه في دينه ودنياه ، وأنه من شغلته طاعةُ الله عن تحقيق مصالحه الدنيوية أعطاه الله خير الدنيا والآخرة ، وقد ورد في الأثر القدسي :

((عبدي أنت تريد وأنا أريد فإذا سلمت لي فيما أريد كفيتك ما تريد وان لم تسلم لي فيما أريد أتعبتك فيما تريد ثم لا يكون إلا ما أريد )) .

و : (( من آثر آخرته على دنياه ربحهما معاً ، ومن آثر دنياه على آخرته خسرهما معاً)) .

يتبـــــــــــــــــــــــــــع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1))   خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالثلاثاء 31 يوليو 2012, 5:13 am

بارك الله فيك و أثابك و نفع بك

شكرا لك بسمةةةةةةةةة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1))   خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالثلاثاء 31 يوليو 2012, 6:24 am

شكرا لمرورك نهاااد

بااارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 2))
» خطبة الجمعة((الهجرة الغاية والهدف من الهجرة 1 ))
» خطبة الجمعة((الهجرة الغاية والهدف من الهجرة 2 ))
» خطبة الجمعة((الهجرة 1))
» خطبة الجمعة((الهجرة 2))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بهجة النفوس الاسلامية :: أقسام العلوم الشرعية :: الاسلامي العام-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» رسائل للروح
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالأربعاء 12 أغسطس 2020, 8:49 pm من طرف shaban

» استمع للشيخ حسن صالح صاحب الصوت الجميل
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالخميس 30 نوفمبر 2017, 3:25 pm من طرف احمد المصرى

» الرجوع الى القران الكريم
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالخميس 30 نوفمبر 2017, 3:07 pm من طرف احمد المصرى

» هذا الطفل يقوم الليل
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالخميس 24 أغسطس 2017, 2:59 am من طرف shaban

» روائع الاعجاز النفسي - من أسرار السعادة
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالثلاثاء 08 أغسطس 2017, 2:09 am من طرف shaban

» الوسائل النبوية فى كسب قلوب البرية(7)
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالإثنين 07 أغسطس 2017, 10:41 pm من طرف shaban

» تفسير القران الكريم للشيخ ابو بكر الجزائرى
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالأربعاء 01 فبراير 2017, 5:37 pm من طرف احمد المصرى

» عشرة نساء لا ينساهن الرجل
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالأحد 29 يناير 2017, 8:19 am من طرف shaban

» الالتزام بمنهج اهل السنه
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2016, 5:51 pm من طرف احمد المصرى

» التلاوة التى هزت أركااااان الهند (2016) شيئ يفووووق الخياااال لملك المقامات وقارئ شباب العالم الاول
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2016, 5:47 pm من طرف احمد المصرى

» فديو للشيخ ابو اسحاق الحوينى
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2016, 5:43 pm من طرف احمد المصرى

» لكل قاتل قتله
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالخميس 08 ديسمبر 2016, 11:58 pm من طرف احمد المصرى

» الصلاة على النبى صل الله عليه وسلم
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالجمعة 14 أكتوبر 2016, 2:50 pm من طرف احمد المصرى

» الاعجاز فى القران الكريم
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالجمعة 14 أكتوبر 2016, 2:09 pm من طرف احمد المصرى

» لا ادرى
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالأربعاء 06 يناير 2016, 5:34 pm من طرف احمد المصرى

» الحديث الثانى من الاربعين النوويه
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالأربعاء 06 يناير 2016, 4:31 pm من طرف احمد المصرى

» معا لنصرة المسجد الاقصى وتحريره
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2015, 2:46 am من طرف احمد المصرى

» تحكيم شرع الله
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2015, 12:41 am من طرف احمد المصرى

»  تحكيم شرع الله عزوجل
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالثلاثاء 29 ديسمبر 2015, 11:56 pm من طرف احمد المصرى

» القدس رمز الأمة
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) I_icon_minitimeالثلاثاء 24 نوفمبر 2015, 5:49 pm من طرف احمد المصرى

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
shaban - 17315
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
اريج الجنة - 5330
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
محمد - 2800
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
الشافعي - 1989
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
زهرة الفردوس - 281
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
الرحال - 163
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
محمد احمد غيث - 130
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
هايدي - 116
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
احمد المصرى - 61
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
معتز - 50
خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_rcap1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Voting_bar1خطبة الجمعة((الهجرة في العصر الحاضر 1)) Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

.: عدد زوار المنتدى :.

ضع اميلك ليصلك كل ما هو جديد:

لا تنسى الضغط على رابط التفعيل فى بريدك لاتمام الاشتراك

منتديات بهجة النفوس الاسلامية

[جميع ما يطرح في منتديات بهجة النفوس الإسلامية لا يعبر عن رأي الإدارة بالضروري ،وإنما يعبر عن رأي الكاتب ]

للتسجيل اضغط هـنـا

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More