سؤال فهلا شاركتموني بارئكم ووجهات نظركم

عن جابر بن عتيك: أن النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يقول:
" من الغيرة ما يحب الله، ومنها ما يبغضه الله، فأما التي يحبها الله فالغيرة في الريـبة، وأما التي يبغضها الله فالغيرة في غير ريـبة. [رواه أبو داود].

ففي الدول الغربيه تعتبر الغيرة من الطباع والخصال السيئة, والمذمومة,
وقد تصل إلى حد اعتبارها مرض , وداء عضال ؟,؟ لذا فهي مكروهة !!

لكن هنا في الدول الشرقيه,
فالغيرة : ينظر إليها على أنها عاطفه عاديه
دائما ما نشعر بها بخاطرنا او رغما عنا , وذلك لظروف تربيتنا
وبيئتنا وانا ارى ان الانسان يجب ان يغير !!
يغير على شرفه ومبادئه وكرامته وكرامه عائلته ولكن
بالنسبه للحب ربما اسهل طريقه للشعور بالحب هى لحظة الإحساس
بالغيرة على من نحب !!

لـكـن ....

هل تعطي الغيرة الحق للحبيب " الزوج "
او الحبيبه " الزوجة " في السيطرة
على تصرفات وحياة الطرف الاخر وتقييد حريته؟

* وهل تعتبر الغيره عدم ثقة به؟

* وهل هي من أنواع الشك؟

* وهل يجب ان تنعدم الغيره بين المحبين؟

* ام انها احيانا تجدد العواطف وتكسر ملل الحياة اليومية؟

* ام فعلا" تحطم الحب وتقضي عليه؟
موضوع أكاد أجزم بأنه قد لامس قلوبنا ذات يوم
أو أنه سيلامسها في يوم مــــا,

فهلا شاركتموني بآرائكم ووجهات نظركم حوله

زائر

سؤال جميل وواقعي يحكي عن يومياتنا المعاشة

لكن لماذا نحصر الغيرة في عدم الثقة أو الشك؟؟؟؟؟

لماذا نذهب بتفكيرنا للبعيد ونستهتر بمشاعر وأحاسيس من يغير علينا

أنا اقول ان هذه الافكار هي السبب في تدمير كل علاقة حب

لماذا لا نقول ان الغيرة من باب الحب الكبير وخوفنا على خسران من نحبهم

فأنا اعتبر الغيرة اهتمام وولع بالحبيب بذل ممارسة اللامبالاة

ولكن هذا لا يمنعني أن اقول كذلك يجب أن تكون الغيرة معتدلة

وأن لا تتجاوز الحد المسموح به.

وتبقى وجهة نظر

ودي وتقديري شعباااااااااان

شكري وتقديري نهاد على ردك الجميل

ولكن الغيرة المفرطه والتي تكون في غير ريبة

تصل الي مرحلة الشك وبالطبع تقتل هذا الحب

فلا بد ان تكون الغيرة من النوع المحمود

بارك الله فيك على مرورك الكريم وردك الجميل

زائر

اذا انعدمت الغيره ينعدم الحب

ومن رأي أنها تجدد العواطف وتكسر ملل الحياة اليومية

مشكووووور وبارك الله فيك

وانا اشاركك الراي بسمة

لان الغيرة لان الغيرة خلق يمدح به الرجال والنساء

وكان ضعف الغيرة علامة على سقوط الرجولة بل على ذهاب الديانة .

ولذا كان ضعيف الغيرة يُذمّ ولقد جاء الإسلامُ مُتمِّماً لمكارمِ الأخلاق ،

فجعل الغيرةَ من ركائزِ الإيمان ، بل جعلها علامة على قوّة الإيمان .

وفاقِدُها - أجارك الـله - هو الدّيوث . الذي يُقرُّ الخبثَ في أهله ، فالجنةُ عليه حرام

عن عبد الـله بن عمر أن رسول الـله صلى الـله عليه على آله وسلم قال :

ثلاثةٌ قد حَرّمَ الـلهُ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - عليهم الجنةَ : مُدْمِنُ الخمر ، والعاقّ ،

والدّيّوثُ الذي يُقِرُّ في أَهْلِهِ الخُبْثَ . رواه أحمد والنسائي .

والدّيوث قد فسّره النبي صلى الـله عليه على آله وسلم

في هذا الحديث بأنه الذي يُقرّ الخبث في أهله ، سواء في زوجته

أو أخته أو ابنته ونحوهنّ .والخبث المقصود به الزنا ،

وبواعثه ودواعيه وأسبابه من خلوة ونحوها .

ولكنني اقول لا بد ان تكون الغيرة محموده ولا تصل الى مرحلة الشك بين الزوجين

حتى لا يهدم البيت المسلم ويأكل الشك البيوت ويدمر العلاقة بين الزوجين ويفسدها

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على مرورك الكريم

» سؤال
» سؤال مهم
» ((سؤال جرىء))مين يجاوب عليه؟؟؟
» سؤال حول الخوارق والظواهر العجيبة