فتاوى الطهارة((أسقطت في الشهر الثالث ثم وصلت بعد خمسة أيام))

زائر

السؤال:
سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء :
الاجابه:
إذا كان الواقع كما ذكرت من إسقاطها الحمل في الشهر الثالث من حملها فلا يعتبر دم نفاس ، لأن ما نزل من الحمل إنما هو علقة لا يتبين فيها خلق آدمي ، وعلى ذلك يصح صومها وتصح صلاتها وهي ترى الدم في الفرج ما دامت تتوضأ لكل صلاة كما ذكرت في السؤال ، وعليها أن تقضي ما فاتها من الصوم والصلاة في الأيام الخمسة التي أفطرتها ولم تصل فيها مع العلم بأن هذا الدم يعتبر دم استحاضة (1 ).
المرجع:
( 1)فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء 5/418 .

بارك الله فيكِ وغفر الله لكِ

وجزاكِ الله خيرا ونفع الله بعلمكِ

وبوركت جهودكِ

وثقل الله بها موازين حسناتكِ

ولكِ جزيل الشكر والتقدير على جهودكِ الكريمة

اللهم اني اسألك لاختنا ايمانا لا يرتد ونعيما لا ينفد وكرة عين لا تنقطع ورفقة لحبيبك المطفي صلى الله عليه وسلم في اعلى جنان الخلد وان تحفظها وتسدد على طريق الحق خطاها على ما تقدمه لنا من فوائد
بارك الله فيك اخيتي وجزاك الله خير الجزاء

زائر

شكرا لمرورك شعبااان

اسعدني تواجدك في صفحتي

بااارك الله فيك

زائر

شكرا لمرورك الشافعي

اسعدني تواجدك في صفحتي

بااارك الله فيك

» فتاوى الطهارة((المرأة إذا أسقطت في الشهر الثالث هل تصلي))
» فتاوى الطهارة((إذا تغير وقت حيضها من أول الشهر إلى آخر الشهر))
» فتاوى الطهارة((إتيان الدم وانقطاعه في نفس الشهر))
» فتاوى الطهارة((إتيان الدم وانقطاعه في أيام العادة))
» فتاوى الطهارة((إذا جاءها الدم قبل نفاسها بخمسة أيام))