فتاوى الأدب والأخلاق((أيهما أفضل العلم أم خدمة المنزل))

زائر

السؤال:
أيهما أفضل للمرأة المسلمة قيامها بواجب بيتها وزوجها أم تفرغها لطلب العلم وأن تجلب خادمة للقيام بواجبات البيت . أفيدونا جزاكم الله خيراً .
الاجابه:
نعم الواجب على المسلمة أن تتفقه في دينها بقدر ما تستطيع ولكن القيام بخدمة زوجها وطاعة زوجها وتربية أولادها واجب عظيم . فتجعل التعليم فرصة يومية ولو كانت قليلة أو جلسة قليلة أو تجعل وقتاً للقراءة من كل يوم والبقية من الوقت يكون لأعمالها اليومية فهي لا تترك التفقه في دينها ولا تترك أعمالها وأولادها وتكلهم إلى الخادمة . تعتدل في هذا الأمر تجعل للتفقه وقتاً ولو قصيراً وتجعل الأعمال البيتية وقتاً يكفيها (2)
المرجع:
(2) كتاب المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان ج 7، 179

بوركت جهودك الكريمة

وشكرا على عطائك المتواصل

وبارك الله فيك

وثقل به موازين حسناتك

ولا حرمك الله الاجر والثواب

زائر

شكرا لمرورك شعبااان

اسعدني تواجدك

بااارك الله فيك

زائر

~\~ جزاك الله خيرا بسمةةةة

وبارك الله فيك

طرح قيم ونافع ~\~

زائر

شكرا لمرورك نهاااد

اسعدني تواجدك

بااارك الله فيك

» فتاوى الأدب والأخلاق((سماع القرآن مع الانشغال بأعمال المنزل))
» فتاوى الأدب والأخلاق((حكم الاختلاط بالخادمة الغير مسلمة في المنزل من قبل النساء))
» فتاوى الأدب والأخلاق((هل يلزم أن تحتجب الخادمة التي تعمل في المنزل عن مخدومها))
» فتاوى الأدب والأخلاق((هل يجوز للمسلمة حضور مجالس العلم في المساجد))
» فتاوى الأدب والأخلاق((حكم الإجهاض))